سوريات

سامر المصري من عقيد الحارة “الحمش” الى زير نساء في مسلسل “ستيلتو” (صور+فيديو)

لا يزال الفنان السوري سامر المصري في مرمى انتقادات الجمهور بعد ظهوره في المسلسل المشترك “ستيلتو” التركي الاصل والذي يعني بالعربية “جرائم صغيرة” حيث يجسد المصري شخصية “لؤي” احد اهم ابطال العمل.
ورغم الجدل والانتقادات التي يتعرض لها المسلسل وابطاله بسبب المشاهد الجريئة والتي تنفي اغلب المتابعات وجودها لسبب غير معروف ، والقصص التي لا تشبه المجتمع العربي على حد تعبير الجمهور، إلا أنه تمكن من تحقيق نسب مشاهدة عالية في الوطن العربي .

لؤي و ميرا ستيلتو
بالرجوع الى شخصية لؤي للفنان السوري سامر المصري، فقد كان له النصيب الأكبر من الانتقادات، بحكم أنه قدم أكثر من مشهد جريء ضمن سياق أحداث المسلسل المستمرة حتى الان ، أبرزها تلك القبلات الحميمة التي جمعته بالفنانة اللبنانية ندى أبو فرحات ”شخصية نايلة طليقة لؤي“ .
واستغرب المتابعون من دور الفنان المصري بشكل خاص؛ لأنهم لم يعتادوا عليه تمثيل هذه الأدوار، حيث اشتهر في الوطن العربي بشخصية العقيد ”أبو شهاب“ الرجل الشرقي ”الحمش“ في مسلسل البيئة الشامية ”باب الحارة“ في اجزائه الاولى .
كما جمعت المشاهد الرومانسية سامر المصري مع الفنانة السورية نور علي ”ميرا“ وهي عشيقة لؤي، التي يترك عائلته بسببها، خاصة وأن شخصية ميرا هي فتاة جميلة لا تكترث إلا بالمظاهر والنقود وتحاول السيطرة على لؤي من خلال كلمات الحب والإغراء المبالغ فيه.

ورأى الجمهور أن هذه المشاهد لا تناسب العقيد سامر المصري، فرغم أنها قد تقفز به الى صدارة الترند على مواقع التواصل الاجتماعي، إلا أن شخصية العقيد أبو شهاب المحفورة في ذاكرة الجمهور تجعل من الصعب تقبله بتلك المشاهد الخارجة عن المألوف.
سامر المصري ستيلتو
وكانت البداية في الحلقة الـ 24؛ حين جمعت المصري قبلة حميمة مع ندى أبو فرحات، التي جاءت في المشهد الذي يستذكر فيه لؤي علاقته بطليقته نايلة.

وما لبث الجمهور أن ينسى القبلة حتى جاءت الحلقة الـ 38 لتعيد الجدل والهجوم على الفنان السوري، وذلك عندما جمعته قبلة أكثر جرأة مع الفنانة اللبنانية، وذلك في المشهد الذي شعر فيه لؤي بالندم وحاول أن يعيد علاقته مع طليقته.
سامر المصري ستيلتو
ومسلسل ”ستيليتو“ من بطولة كاريس بشار، ديمة قندلفت، قيس الشيخ نجيب، سامر المصري، بديع أبو شقرا، ريتا حرب، نور علي، ندى أبو فرحات، كارلوس عازار وغيرهم من نجوم الدراما السورية واللبنانية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى