سوريات

ميرنا شلفون :أرفض المساكنة ،و بفور دمي لما حدا يقلي “الله يهديكي”(فيديو)

رفضت الفنانة ميرنا شلفون الخوض في حياتها الشخصية فيما اذا كانت متزوجة سراً أم لا وإعتبرت أن هذا الموضوع شخصي و لا يؤثر على مسيرتها المهنية أو علاقتها مع الجمهور ،كما نفت الشائعات التي يتم تداولها من داخل الوسط الفني حول زواجها من شيخ إماراتي وردّت ساخرة “يارب مافي أرقى من الإمارتيين”

وشرحت بأنّها سافرت إلى الإمارات أول مرة في عام 2008 لتصوير عمل من إنتاج الشيخ راشد بن ال مكتوم وإخراج حاتم ،وأبدت إعجابها بدبي وقتها ،وباتت تسافر بإستمرار إلى الإمارات ،و وفقاً لذلك تم إطلاق هذه الشائعات

وفي سؤال من عطية عوض ضمن برنامج إنسان ،سألها عن سبب تداول الوسط الفني لمثل هذه الشائعات وإعتبار ميرنا شلفون “مدبرة أمورا” وبخاصة أنّه من المتعارف عليه أن الجمهور أو الصحافة هي من تنشر الشائعات .

بدورها إنفعلت ميرنا من كلمة “مدبرة أمورا” وردت بأن لا يحق لأي إنسان أن يحكم على أحد وأنّ الله هو المدبر ،و وصفت هذه الشريحة من الناس ب “الأغبياء” كما طلبت منهم أن يحترموا الإنسان قبل أن يكون فنان ،متذكرينا بأن لديه أسرة .

كما تحدّثت عن التعليقات تزعجها فصرّحت بأنّها تنفعل من الإساءة إلى أهلها ،كما تنفعل من كلمة “الله يهديكي” و ردت بدورها على هذا التعليق قائلة”اذا فاضية تعطيني كم درس دين فضي حالي وبجي لعندك” و وصفت هؤلاء الأشخاص بالكذابين والمنافقين.

و حول موضوع المساكنة أبدت رفضها وإعتبرته خط أحمر لا يتناسب مع مجتمعنا وأخلاقنا و تابعت بأنّ فترة الخطبة والحب كافية لدراسة الشخص معرفة فيما إءا هناك كيميا بين الشريكين أو لا ،ولم ترَ أي إيجابية بالمساكنة بل أنها تسلب حق من حقوق المرأة ،لكن ترفض التدخل بأحد ممن يمارسون الماسكنة و وصفتها بالحرية الشخصية.

وعلى الصعيد الدرامي تحدّثت عن أهم أعمالها بدايةً من التغريبة الفلسطينية مع الراحل حاتم علي و وصفت نفسها ب المحظوظة وإعتبرت التغريبة الفلسطينية أيقونة .

وفي سياق آخر تحدّثت عن آخر تجربة لها في فيلم كازي روز للمخرج وائل رمضان ،وأعربت عن حبها للكاست الفني المشارك.
و حول عمليات التجميل ،قالت بأنها أجرت عملية تجميل للأنف بالإضافة إلى بوتوكس مرة واحدة في كل سنة ،و جسمها ناتج عن الأكل الصحي .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى