عبدالمنعم عمايري من دبي ” سأقبل بدور “مَثَليْ الجنس” واحنا بنلعب ما بنمثل!(فيديو)
اثار الفنان السوري عبدالمنعم عمايري الجدل بعد تصريحاته الاخيرة خلال مقابلة مع قناة “النجوم” خلال زيارته لمدينة دبي مؤخرا, وبدأ عمايري المقابلة بتوجيه انتقاد لشباب اليوم وقال:” الشباب صايرين اضرب من البنات, وصايرين عم يلزقوا رموش”!
واضاف عمايري انه مستعد لتمثيل اي دور سواء كان شحاد او فقير او امير او “شو مابدك” لانه فنان وممثل , وخلال سؤاله ” هل ستقبل بدور شخص مثلي الجنس لو تم عرضه عليك؟” فاجاب “طبعا طبعا أكيد انا عملت هيك شي بلوحات” ولا نعلم ماهي تلك اللوحات التي قصدها! ودافع عن هذه الطبقة وقال انها طبقة موجودة بالمجتمع وهم بشر , ولا يوجد فرق بين من يؤدي شخصية المجـ.رم وتـ.ـاجر المخـ.درات ومن يؤدي هذه الشخصية , وليس لديه أية مشكلة مع المثلية !ولم تكن اجابته واضحة حول دعمه لهؤلاء البشر على حد وصفه فانتهت المقابلة باجوبة غير مفهومة.
وابدى سعادته لعودة الدراما السورية خلال الموسم الرمضاني الماضي واشاد بالفنانين الشباب الذي ظهروا في اعمال جديدة وقوية مثل كسر عضم و مع وقف التنفيذ وغيرهم.
وشبه” الممثل” ب”عازف البيانو” الذي يصنع معزوفة جميلة من حركات يديه, ووجه انتقادا لنجوم كبار في مصر بدون ذكر اسماء وذلك عن تصريحاتهم المتكررة حول تقمص الشخصيات ! فاستغرب كيف لفنانين كبار في مصر لا يعرفون مبدأ “فصل المعاناة “ووصف هؤلاء الفنانين بالجهل , لان الفن علم وليس موضة و فيلر على حد تعبيره .
وعن سؤاله عن ابرز المنافسين له فاجاب: يوجد شخص واحد ينافسني وهو “انا” “انا بنافس حالي ما بنافس حدا”.
ويذكر ان عمايري قد اثار ضجة كبيرة في سوريا بعد مشهده الحميم مع كندا حنا في فيلم الافطار الاخير ولكن دافع عن ذلك المشهد بقوة ومن ابرز تصريحاته :
“كندا حنا متل أختي والله العظيم واللي باس كندا هو سامي شخصيتي بالفيلم وليس عبد المنعم عمايري.. الفنانة كندا حنا محترمة لأبعد الحدود والانتقادات التي طالتها تسيء لها ولعائتلها”.
وعندما سأله احد الصحفيين إذا ما كان يرضى أن تقدم ابنته أو زوجته مشهد قبلة، هل يرضى بذلك، جاء رد الفنان كصدمة، قائلًا: “رح أجاوبك عليه بشكل حلو، بنتي إزا كانت ممثلة هي ما رح تكون هي، هي رح تكون الشخصية”.
وأشار العمايري إلى أن مثل هذا المشهد لن يقدمه في مسلسل تلفزيوني نظرًا لعرض المسلسلات في بيوت الجميع، أما لأنه فيلم فإن فئة معينة بمقدورها مشاهدته وللأهل الأحقية في رفض مشاهدة عائلاتهم مثل هذه المشاهد.
