أخبار عجائبية

شيرين عبدالوهاب تخيب آمال الجمهور العربي بعد عودتها لطليقها حسام حبيب والاخير: مشاكلنا هبلة (فيديو)

تعرضت المطربة المصرية شيرين عبدالوهاب لموجة انتقادات كبيرة من  قبل الجمهور العربي الذي تفاجأ بعودتها الى طليقها حسام حبيب بعد شهر من المنكافات والاتهامات المتبادلة  !  في الوقت الذي كان فيه  الجمهور  ينتظر منها ان تتخذ قررار مغايرا يشفي غليلهم  ويعيد اليها كرامتها التي سلبت منها بعد  فضيحة ادمانها للممنوعات والتي تسبب بها طليقها حسام حبيب تفاجأ الجمهور انها قد عادت اليه مرة اخرى وظهر الثنائي المثير للجدل في مقطع مصور وهما يكتبان عقد القران من جديد بعد انا قام حبيب بطلاقها واتهامها بابشع التهم والعبارات والتي لا يمكن غفرانها او المسامحه بها!

وبعودة شيرين عبدالوهاب الى حسام حبيب تكون قد فقدت ثقة من وقف معها في لحظة ظن فيها الجميع انا حياتها اصبحت معرضة للخطر بعد ان ظهرت في صورة وهي تتعالج من الادمان في احدى المشافي الخاصة في العاصمة المصرية,ليصفها جمهورها ومن تابع قصتها انها انسانة تعاني من اضطراب نفسي وغير متزنة عقليا!

وفي أول تعليق له على إعلان عودته إلى  طليقته عبدالوهاب ، أكد حسام في مداخلة هاتفية ببرنامج “الحكاية” مع الاعلامي عمرو اديب أن “المشكلة من البداية كان على أمر بسيط ولا يستحق كل ما حصل”.
وأعرب وهو يضحك عن سعادته بعودته لزوجته، قائلا: “هي اللي أقنعتني بالزواج”، ليقاطعه عمرو  أديب: “كده شيرين هتبصلك بصتها بحاجب ونص كده”، ليرد عليه  حسام حبيب ضاحكا: “هتاكلني علقة دلوقتي”.

وأضاف ببرود أعصاب: “مشاكلنا كانت هبلة وعبيطة.. وتدخل الناس هو الذي ضخم الموضوع، ومشاكلنا مثل أي بيت، وتحدثت أنا وشيرين قبل الرجوع أننا لا بد أن نركز في حياتنا، وأن نصلح من أنفسنا، وكل شخص منا يشرّف الآخر، وحياتنا الشخصية لن تظهر إلى العلن”.

وتابع: “أنا بعذر اللي بيكرهوني، لأنهم بيحبوا شيرين، وأنا كنت حزين على شيرين  زيهم “.

تفاعل الجمهور بشكل واسع مع حالة التناقض التي يعيشها الثنائي المثير للجدل في حياتهما الشخصية، وانتقد العديد منهم ما اسموه “بالتمثيلية الفاشلة”، و”لعب  العيال “، منتقدين  الفنانة المصرية وشنوا عليها هجوماً قاسياً، معتبرين أن مكانها المستشفى النفسي  لاستكمال علاجها، مستغربين من ضعف شخصيتها وموافقتها الفورية بالعودة الى طليقها الذي لقبته بأنه “حب حياتها” رغم كل معاناتها السابقة معه.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى