لمى الرهونجي: إذا بلقط يزن السيد عم يخوني بدبحو! وانا اهم من سلاف فواخرجي.(فيديو)

عبرت سيدة الاعمال السورية لمى الرهونجي عن سعادتها الكبيرة بالزواج مع الممثل السوري يزن السيد ، مؤكدة بأنها لن تتقبل فكرة خيانته لها قائلة: ”إذا بلقطو لقط اليد بدبحو“.
جاء ذلك خلال لقاء مصور مع قناة يلا ترند على احدى المنصات,وأكدت الرهونجي أن علاقتها مع زوجها الممثل يزن السيد مميزة، كما ووصفته بالرجل المحب والأب الحنون وصاحب القلب الطيب.
وكانت لمى الرهونجي قد تزوجت من الممثل السوري يزن السيد بعد قصة حب طويلة، وانجبت منه ولد اسمته آدم.
وكشفت أنها من مواليد برج القوس، ومن عيوبها طيبة القلب والغيرة وحب السيطرة خصوصا على زوجها السيد.

وقالت انها تعتمد بشكل كبير على نفسها والذي جعل منها امرأة قوية بحكم تجاربها الحياتية، لكن ”تلك القوة إيجابية وبالمعنى الخيّر للكلمة بعيدًا عن المفهوم التقليدي للمرأة القوية المتعجرفة“ على حد قولها.

ونفت رهونجي قلقها من مسألة التقدم بالسن، قائلة إن ”لكل مرحلة عمرية رونقها وسحرها الخاص، كما أن محبة المتابعين لها بسبب عفويتها وصراحتها ستكون بمثابة الشفيع لها حتى في حال التقدم بالسن“.
وكشفت أنها ولدت لعائلة سورية ثرية، لدرجة اعتيادهم قضاء العطلة الصيفية الفصلية في هولندا وأمريكا، بالإضافة لزيارتها الكثير من دول العالم، ودراستها في أرقى الجامعات مع أشقائها.

وقالت إن الوضع المادي حاليًا ”اختلف بعض الشيء، بسبب الحجز على عقارات وممتلكات العائلة وتجميدها، مع منع بيعها أو المتاجرة بها“.

وأكدت أن والدها رجل عصامي، حيث عمل في بداياته كبائع متجول في سوق الحميدية الشعبي ضمن العاصمة السورية دمشق، معربة عن اعتزازها وفخرها الكبير به.

لمى رهونجي: أنا أهم من سلاف فواخرجي في مجال التسويق الإعلاني
قالت الرهونجي بأنها أهم من الفنانة السورية سلاف فواخرجي في مجال التسويق الإعلاني، رغم محبتها واحترامها الكبير لها، إلا أن الإعلان حسب رهونجي يقلل من قيمة الفنان، مع الإشارة لوجود معايير وأدوات خاصة بذلك المجال، وكل شخص له دور محدد ومكان عمل مخصص، دون تعدي فنان على أي اختصاص آخر.

ونوهت رهونجي برفضها لإعلان تسويقي يخص مشروبا، بسبب عدم اقتناعها بفكرة الترويج لتلك المنتجات، بالإضافة لإمكانية رفضها التسويق لأي منتج دون اقتناعها به.

زواج لمى رهونجي من أنس نصري شقيق المطربة أصالة

وكشفت عن بعض تفاصيل زواجها السابق من أنس نصري، شقيق الفنانة السورية أصالة نصري، حيث تم الزواج في عامها الـ 16، أما الطلاق ففي عامها الـ 18، مع التأكيد على حسن أخلاق طليقها ومساعدته لها في إتمام دراستها.

ونوهت رهونجي بمعاناتها من قيود وعادات المجتمع الشرقي، بعد طلاقها وعودتها من أمريكا إلى سورية عام 2002؛ ما جعل منها امرأة قوية متجاهلة التعليقات السلبية والانتقادات اللاذعة.